______________________________________________________________________________________
حَسْبُنا اللهُ و نِعْمَ الوَكيلُ
أصدقاءنا الأحباء و زوارنا الكرام
مرحبا بكم جميعا في الطبعة الثالثة للموقع الرئيسي
الخاص بشاعر السلام الإسلامي جلول دكداك
***
الطبعة الأولى ما زالت بعض المشكلات التقنية
و كثرة الانشغال بما هو أولى
تحول دون تمكننا من تحديثها
***
أما الطبعة الثانية التي حلت محل الأولى
و نالت من اهتمامنا قسطا وافرا فقد طرأ عليها منذ يوم 6/26/ 2010
هي و كل مواقعنا التي يحتضنها موقع : زوبلوج
خلل خطير أدى إلى احتجابها و احتجاب الموقع المحتضن لها أيضا
و قد تبين لنا أن الخلل كان ناتجا عن بعض شياطين الإنترنت
الذين حاولوا قرصنة أهم اثنين منها أو تخريبهما
لكن يبدو أن المحاولة الشيطانية قد باءت بالفشل
و بدأت محتويات تلك المواقع تعود تدريجيا بإذن الله تعالى
***
تجدون أسفله روابط المواقع المذكورة قصد زيارتها
للاطلاع على سير استرجاعها
:وقانا الله و إياكم شر المفسدين
الطبعة الثانية من مجلة عرس الحرف
***
و الله غالب على أمره
و لن يفلح المفسدون أبدا
و نحن لهم بالمرصاد و الله معنا
***
سوف تتم تعبئة هذه الطبعة الجديدة بكل محتويات الطبعة الثانية عندما يستقيم أمرها
كما سنعمل - إن شاء الله تعالى - على تحديث الطبعة الأولى مع توخي التميز
كما سنعمل - إن شاء الله تعالى - على تحديث الطبعة الأولى مع توخي التميز
في عرض المحتويات على كل من الطبعات الثلاث
و من الله - سبحانه - نرجو التوفيق و السداد و النصر المبين على كل المفسدين
فهو الله الواحد الصمد القاهر فوق عباده
و هو يعلم أن عبده الخاضع لجلاله المؤمن بقدرته و ربوبيته و وحدانيه
جلول دكداك، شاعر السلام الإسلامي
لا يبتغي بهذه الأعمال في مجال تكنولوجيا الاتصال و التواصل
و في غيرها من المجالات
و في غيرها من المجالات
إلا رضا ربه - سبحانه و تعالى - عنه و عن سائر أهله و أحبابه و أصدقائه الأصفياء
أخوكم المخلص لكم حبا في الله
جلول دكداك
***
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوكم المخلص لكم حبا في الله
جلول دكداك
شاعر السلام الإسلامي
باللغتين: العربية و الفرنسية
Salamdag-Jelloul DAGDAG
Poète de la Paix pour Tout le Monde
المغرب الأقصى، تازة الجديدة، يوم الإثنين 15 رجب 1431 / 28 يونيو 2010
_____________________________________________________________________________________
شهادة أمينة من أحد قدماء تلاميذ الأستاذ جلول دكداك
***
***
إلتقيت هذا التلميذ في مدينة جرسيف بعد أكثر من أربعين عاما
فلم يتعرف علي أول الأمر نظرا لطول المدة التي فصلت بيننا
لكنني عندما ذكرت له اسم أخي عبد القادر دكداك الذي كنت أبحث عن عنوان سكناه
فاجأني بقوله: أنا لا أعرف بهذا اللقب (دكداك) إلا أستاذي السي جلول
فلم يتعرف علي أول الأمر نظرا لطول المدة التي فصلت بيننا
لكنني عندما ذكرت له اسم أخي عبد القادر دكداك الذي كنت أبحث عن عنوان سكناه
فاجأني بقوله: أنا لا أعرف بهذا اللقب (دكداك) إلا أستاذي السي جلول
***
و هنا سألت التلميذ الوفي مصطفى لعكيبي عن ذكرياته مع أستاذه جلول دكداك
قبل أن أكشف له عن هويتي، فاستمعت منه إلى شهادة رائعة
قبل أن أكشف له عن هويتي، فاستمعت منه إلى شهادة رائعة
كنت أود لو سجلتها في الحال، فقد كانت وافية شافية تفيض محبة و صدقا و وفاء
***
***
و بما أن فرصة التسجيل في حينه فاتتني، فقد التمست من تلميذي الوفي
:السيد مصطفى لعكيبي، بعد أن عرفته بنفسي، أن يعيد إلقاء شهادته في حقي أمام الكاميرا، فكانت هذه الفيديو
_____________________________________________________________________________________
الحمد لله الذي يسر لنا ما تعسر؛ و شكرا له حتى يرضى
RépondreSupprimerهذه هي الطبعة الثالثة من موقع الشاعر جلول دكداك ما كادت ترى نور الوجود في هذا الفضاء الجديد حتى عادت الطبعة ثانية من رحلة الاحتجاب سالمة من كل سوء
زوروها، أيها الأصدقاء على الرابط التالي
http://orsalharf.zeblog.com
أما هذه الطبعة الجديدة فسوف تستمر هي أيضا على الإنترنت متعاونة مع أختها الناجية على نشر العلم و المعرفة و الوعي بحقيقة دين الإسلام الحنيف حتى يقتنع الناس كافة بأنه دين السلام الكوني الحق الذي لا يميز بتاتا بين عباد الله مهما كانت عقائدهم و أجناسهم و أوطانهم. و الأمر بشأن الحساب و العقاب و الثواب مردود إلى الله رب العالمين وحده لا شريك له
و من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين